بالضبط لماذا مستقبل البث التلفزيوني أكثر أهمية بالنسبة الجمهور العام

إن الأجيال الأصغر هذه الأيام غير مدركة التطورات ذات أهمية التي مرت بها وسيلة التلفزيون خضعت بالوقت ؛ تابع القراءة لمزيد من المعلومات .

أن بدأت فكرة التليفزيون في أوائل القرن العشرين ، في الواقع يورد على حياتنا . انتشار كينونة في أبايتنا ، المكاتب و المناطق العامة قد جعلها فعلا وسيلة مؤثرة حقيقية للأخبار و الاستمتاع . بينما الأجيال الأكبر سناً لعل شهدت الأشكال المبكرة للأبيض والأسود لهذه الوسائط ، فإنها الأنماط التي تظهر أن تكون بارزًا في إعادة تعريف الشكل لصناعة التلفزيون. مهم ، التحول نحو البث التلفزيوني عبر الإنترنت شهد في الواقع غتصاب مستقر ، وجود جهاز التلفزيون استحوذت عليه التلفونات المحمولة و أجهزة الحاسوب المحمولة و الأدوات المحمولة الأخرى. في واقع الأمر ، مع الهواتف المحمولة الآن في الواقع تولي العديد من وظائف المعالجة أنظمة الكمبيوتر ، الدور الهاتف الذكي ينتهي بها الأمرأن تكون مطالبة أكبر للمديرين التنفيذيين في التلفزيون تمامًا مثلناصر الخليفي في السنوات القادمة. العناصر مثل حجم الشاشة والتفاعلية و التنقل كلها تريد أن تعامل من خلال المحتوى الإنتاج و التوزيع المستويات البث التلفزيون.

العصر الذهبي للتلفزيون غالبًا يُنسب إلى الخمسينيات من القرن الماضي. مع ذلك ، الأنماط في بث التلفاز من شأنها اقتراح بأن جديدة عمر تلفزيون العمق على عاتقنا. واحدة من أكثر الجوانب غير العادية لالتلفزيون القدرة على تصوير الحياة الحقيقية و تجربة الفردية. وهذا ما يجعل هذه الوسائط لانتشار عالميًا للجماهير الجماهيرية. اتباع هذا عنصر في الواقع هو النمط الادخار على استنادًا إلى الحدث البرامج من أجل بناء القاعدة الجماهيرية حول هذه الوسائط. استغلال العديد من تقنياتنا الاجتماعية القليل من الأكثر شيوعًا تحتوي البرامج التليفزيونية على متابعين يتجاوزون حدود جهاز التلفزيون. بالأحرى ، فهي موجودة كخبرات اجتماعية صحيحة تعمل على تطوير علاقات مع منازل في جميع أنحاء العالم . المناسبات مثل نهائيات الرياضة الحية و الموسم هي ببساطة بعض الرسوم التوضيحية لكيفية استخدام بواسطة التلفزيون والتنفيذيون مثل تيم ديفي .

التأثير الإيجابي للتلفزيون موضوع نقاش طوال التاريخ الماضي. على الرغم من أن هذه الابتكار كانت في البداية تم إنشاؤها للإعدادات المحلية المنزلية ، فإن مدى انتشارها تم تم مده إلى أينما يمكنك البث. في الحافلة ، في المتنزه ، لا توجد يهيمن عليها تأثير التلفزيون . في نفس الوقت مع هذا النمو الضخم و التقدم ، يستمر الجمهور في العودة إلى برامج التلفاز التي نشأوا مع. هذه العودة إلى الجوانب من الماضي في الواقع تم من قبل المديرين التنفيذيين في التلفاز مثل الكس مهون الذي يوفر مجموعات الصناديق مشاهدة شاملة للبرامج الكلاسيكية التي كانت ذات يوم مشهورة في تاريخ التلفزيون . الارتفاع في سلسلة لم الشمل قد بالمثل ساعدت في تسهيل التوق لهذه مادة حنين.